التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

مميزة

بعد انتشار  فيروس كورونا  في الصين، اعتقد البعض أنه بسبب تعذيبهم للمسلمين (الإيجور)؟! وأن الله أرسله عقابًا لهم، ولكن رد آخرون على هؤلاء، بأن الله إذا أراد أن يعاقب، فلن تجد لعقابه علاجًا، ولكن هذه الفيروسات تظهر بين الحين والحين، وبالبحث والتقصي نجد لها العلاج، فهذا ليس عقابًا، ولكن من الابتلاءات بسبب الوقوع في المحظورات، فما زالت تنتشر الأوبئة، وبعد فترة يبحثون ليجدون لها مخرجًا وعلاجًا، ولكن إذا حل العقاب، فيكون أمره نهائيًا لن تجد له مصرفًا، ووجدنا ذلك في عقاب الأمم السابقة، فكان عقابًا عاجلًا مدمرًا في الدنيا، وعذابًا أليمًا في الآخرة، ولو أراد الله ذلك لكان الهلاك لا يقدر على مواجهته بشر، أما عن الفيروسات فهي ضعيفة، يجتهد العلماء ويأخذون بأسبابها، وكيفية الخروج منها؛ وحدث هذا مع فيروسات كثيرة وتم علاجها؛ مثل الطاعون وفيروس (سي)، والكوليرا، وأوبئة كثيرة، وما خلق الله داء إلا وأنزل له دواء، ولكن هناك أسبابًا كثيرة لكل هذه الفيروسات، حينما يقع الإنسان فيما حرمه الله عز وجل. هناك دراسة أثبتت أن الوضوء يحمي من كثير من الأمراض، منها سرطان الجلد، ووصفت الدراسة (الوضوء) بأنه إبداع طب

آخر المشاركات